مشاهدة الموضوع
نجحت وكالة ناسا الأميركية في تجربة نموذج ناجح يُوصف بأنه طائرة المستقبل، والذي جاء بلا نوافذ.
الطائرة بهذا الوصف ستحمل تغييراً جذرياً لتصميم الطائرات التقليدية ذات الأجنحة الثابتة، وقد قامت ناسا بإجراء اختبار طيران ناجح للطائرة الجديدة التي تحمل اسم "X-48C"، ومن المتوقع أن تكون مستخدمة عالمياً خلال العقدين المقبلين ـ وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
تتميز الطائرة الهجينة بمساحات داخلية أكبر للركاب والحمولات بالإضافة إلى شكل مثلث شبيه بطائرات التجسس، ويمكنها اختراق الهواء بكفاءة أفضل.
ويبلغ طول جناحيها 21 قدماً ويصل وزنها إلى 226 كلغم وهي تمثل 8.5% من حجم طائرة ثقيلة ذات سرعة أقل من الصوت تملك طول جناحين يبلغ 240 قدماً، ومن المتوقع أن يتم تطويرها خلال الـ15 إلى 20 عاماً المقبلة للاستخدام العسكري وبشكل أساسي لنقل الركاب تجارياً.
تستطيع الطائرة الطيران لمدة 35 دقيقة ويبلغ أقصى ارتفاع لها 10 آلاف قدم، وقد تمكنت من الطيران لمدة 9 دقائق أطول، ما دفع ناسا إلى وصف اختبار الطيران بالناجح مع التخطيط لإعادة اختبارها مرة أخرى خلال الأسبوع المقبل.
وقد صممت بوينغ الطائرة الاختبارية وقامت ببنائها شركة "Cranfield Aerospace Ltd" بالمملكة المتحدة وفقاً لمتطلبات شركة بوينغ، وتعد الطائرة نسخة متطورة من الطائرة "X-48B" التي قامت بـ92 رحلة طيران في الفترة من 2007 حتى 2010
نجحت وكالة ناسا الأميركية في تجربة نموذج ناجح يُوصف بأنه طائرة المستقبل، والذي جاء بلا نوافذ.
الطائرة بهذا الوصف ستحمل تغييراً جذرياً لتصميم الطائرات التقليدية ذات الأجنحة الثابتة، وقد قامت ناسا بإجراء اختبار طيران ناجح للطائرة الجديدة التي تحمل اسم "X-48C"، ومن المتوقع أن تكون مستخدمة عالمياً خلال العقدين المقبلين ـ وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
الطائرة بهذا الوصف ستحمل تغييراً جذرياً لتصميم الطائرات التقليدية ذات الأجنحة الثابتة، وقد قامت ناسا بإجراء اختبار طيران ناجح للطائرة الجديدة التي تحمل اسم "X-48C"، ومن المتوقع أن تكون مستخدمة عالمياً خلال العقدين المقبلين ـ وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
تتميز الطائرة الهجينة بمساحات داخلية أكبر للركاب والحمولات بالإضافة إلى شكل مثلث شبيه بطائرات التجسس، ويمكنها اختراق الهواء بكفاءة أفضل.
ويبلغ طول جناحيها 21 قدماً ويصل وزنها إلى 226 كلغم وهي تمثل 8.5% من حجم طائرة ثقيلة ذات سرعة أقل من الصوت تملك طول جناحين يبلغ 240 قدماً، ومن المتوقع أن يتم تطويرها خلال الـ15 إلى 20 عاماً المقبلة للاستخدام العسكري وبشكل أساسي لنقل الركاب تجارياً.
تستطيع الطائرة الطيران لمدة 35 دقيقة ويبلغ أقصى ارتفاع لها 10 آلاف قدم، وقد تمكنت من الطيران لمدة 9 دقائق أطول، ما دفع ناسا إلى وصف اختبار الطيران بالناجح مع التخطيط لإعادة اختبارها مرة أخرى خلال الأسبوع المقبل.
وقد صممت بوينغ الطائرة الاختبارية وقامت ببنائها شركة "Cranfield Aerospace Ltd" بالمملكة المتحدة وفقاً لمتطلبات شركة بوينغ، وتعد الطائرة نسخة متطورة من الطائرة "X-48B" التي قامت بـ92 رحلة طيران في الفترة من 2007 حتى 2010
